منذ 11 ساعة مكتب إعلام الأسرى يحمل الاحتلال المسؤولية الكاملة عن حياة الأسير يحيى حاج حمد، مؤكداً أن ما يتعرض له الأسرى يشكل انتهاكاً صارخاً لحقوقهم وأحد أشكال الانتقام من أصحاب الأحكام العالية والمؤبدات.
منذ 11 ساعة إعلام الأسرى: يتعرض الأسير يحيى حاج حمد لسياسة تجويع ممنهجة أفقدته الكثير من وزنه، ويُحرم من الزيارة والاتصال بعائلته منذ أحداث السابع من أكتوبر، ما زاد من معاناته النفسية وقلقه المستمر على والدته المريضة.
منذ 11 ساعة إعلام الأسرى: الأسير يحيى الحاج حمد (34 عاماً) من نابلس، والمحكوم بالسجن المؤبد مرتين و(30) عاماً إضافياً، يواجه أوضاعاً صحية ومعيشية صعبة في سجن ريمون.
منذ 11 ساعة الراتب بالنسبة لعائلات الأسرى ليس رفاهية، بل وسيلة حياة وكرامة. وقطع الرواتب عن الأسرى وذويهم يُشكّل مقصلة اقتصادية وأخلاقية تمارس عليهم، في وقت هم أحوج فيه إلى السند.
منذ 11 ساعة تكلفة مضاعفة ومعاناة مركبة: مع حرمان الأسرى من الرواتب وغياب الزيارات العائلية، أصبحت الزيارات القانونية الوسيلة الوحيدة، لكنها باهظة الثمن، ما يجعل التواصل مع الأسير حلماً بعيد المنال لعائلات كثيرة.
منذ 11 ساعة ️ المعاناة المعيشية : غياب الراتب جعل بيوتاً كثيرة بلا معيل، حيث أن الأب أو الأخ المعتقل غالباً هو مصدر الدخل الأساسي، وقطع الراتب فاقم حرمان العائلات.
منذ 11 ساعة تكاليف المحامين: عائلات الأسرى تضطر لدفع مبالغ مرتفعة تصل إلى أكثر من 500 دولار لزيارة واحدة، مع اختلاف الأسعار بين السجون (ريمون ونفحة الأغلى – مجدو والنقب أقل كلفة)، ما يفوق قدرة معظم الأهالي.
منذ 11 ساعة ️ أثر الحرمان على العائلات : راتب الأسير كان يسدّ حاجات أساسية مثل زيارة السجون وتكاليف المحامين، واليوم كثير من العائلات عاجزة عن تحمل هذه الأعباء، خصوصاً في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة بعد حرب 7 أكتوبر.
منذ 11 ساعة قطع الرواتب واستهداف الأسرى: أكثر من 1615 أسيراً فقدوا رواتبهم، ما ترك عائلاتهم في مواجهة صراع معيشي قاسٍ، خاصة مع غياب الزيارات العائلية وارتفاع تكلفة زيارات المحامين.
منذ 11 ساعة تواصل قوات الاحتلال تطويق قرية الغرفة بجنين وإغلاق مداخلها بالسواتر الترابية وتفتيش المنازل ومداهمات واسعة يتخللها اعتقال عدد من المواطنين